أُرهِقت


أُرهِقت ،

 أجهدتني الوُعود المنسِية على حواف شُرافات انتظاري ..

إلى متى سأنتظر السّراب وأتقبل الأوهام بصدرٍ رَحِب وابتسامة بلهاء ؟!

إلى متى سأستقْبِلُ أصغر البشائِر بكُلِّ هذا الحماس ..وكأنني بصدد احتضان ذُروة أَفراحي..!!

توقفي أحلامي عن العّبث بقلبي .. فقد لا يقوى على تحمّل خيبات أكثر



Comments

Popular Posts